الأحد، 11 يوليو 2010

كما رحتي جيتي يا تيتي

ذهبت مسقطية الهوى إلى دبي لتغيير الوجوه وليس لتغيير جو - في الجو واحد هنا وهناك مع فرق هائل في الرطوبة لصالح مسقط- . أما الوجوه هناك فأنك لاتصادف وجها مرتين ! اما هنا فأنك تصادف نفس الوجوه 10 مرات في اليوم!
هنا " نقعت رقبتي " ! اكتشف اننا لا نرفع رقابنا لنناظر شيئا يرتفع عاليا ؟ " دبي " تمرين جيد " لتنقيع الرقاب :)
مقهى " شكسبير " المفضل لدي ، فأنا احب اجواءه وثيمته الاصيلة . ابحث عن مقهى يملك " هوية " كهذه في مسقط . من يدلني عليه ؟!
هذه الورقة توضع تحت الاطباق . ايش هالجمال !
زاوية اخرى للمقهى
قوائم الطعام الجميلة
بعد ان سددنا جوعنا ، نظره تأمل وتسطيل .
يا سلام شراب وفقت في اختياره .لذيذ ومنعش . لا تخافوا بدون " كحول ". عاد زاهبين تتناهمّوا :)
فخورة بإختياري
تسوقت كتبا كالعادة !
في المطعم امسكت بالورق وانا اتسلى ، لأتفاجئ بإبداعي ، دايما على غلفة !
لماذا القلوب المحبة تخترقها الاسهم ! ما يصير حب بدون سهام ومدافع وحروب !
في قاعة السينما نشاهد المباريات كأس العالم . هذي الحياة بدون كروب . قبيل بدء المباراة
تذاكر المباراة
مشاهد كروية
التذاكر وعدة التشجيع توزع مجانا بعد شراءك للتذكرة
إلتقاطات مسقطية ، احاول أتفنن بس مافي امل ! ولكن لا يأس مع الحياة .
ما اقدر اتحمل بدون ما اصور شي :)

هوس كأس العالم

في مطعم يقدم لكم الالوان قبل الطعام ، لتتسلوا بالرسم على الطاولة الى حين وصول الأطباق .
رسمي الذي افزع أمي ، وقالت : مين هذيلا الخسوف الي ترسميهم ، ما فالحة فشي !