مسج 1( كما وصلني ) : حملة بلاك بيري محدود تخلف بلا حدود
الاثنين 8 اغسطس 2011
خطة المقاطعة بدأت
تم اشهار المقاطعة والتي ستكون بتاريخ 15-8-2011
بمعنى الغاء الخدمة من قبل الجميع لمدة يومين ( الاثنين والثلاثاء )
بمعنى اخر احسبوا حسابكم من اليوم ان لا احد يفعل الخدمة إلا بتاريخ 17-8-2011 يوم الاربعاء .
هذا رابط المنشور بالفيس بوك
ثالثا : لحين موعد المقاطعة سنقوم بخطوة وهي الاتصال بخدمة العملاء
عمان موبايل : 1234
النورس : 1500
ورفع شكوى صوتية من الجميع لزيادة الضغط ، لزيادة الضغط عليهم قبل بدأ المقاطعة
الاوقات التي يفضل الاتصال فيها ( اوقات الذروة )
الايام : الدوام الرسمي
( انشالله سنكون كلنا يد وحده )
اخواني عليكم بالاتي :
- نشر الخبر في اجهزة البلاك بيري + المنتديات
- المشاركة في رابط الفيس بوك
- الاتصال بخدمة عملاء النورس وعمان موبايل
ونرجوا توحيد الصورة .
( هذا كان المسج وغيره كثير من المسجات التي ضاقت ذرعا بشركات الاتصالات وسوء خدماتها في عمان ، بل واستغلالها لعملاءها ، العماني يرى خدمات بقية الدولة ويقارنها بهذا التخلف الذي لايعليق بدولتنا ، والذي لا يدل الا عن الجشع واستغلال المواطن ، فحتى السائح يصاب بصدمة لارتفاع تعريفة الاتصالات المحلية والدولية ، فما بالك بخدمة الانترنت السلحوفية ، اما البلاك بيري فقد دخلنا هذا العالم من أضيق ابوابه كما يبدو !!!! بعد ما صار موضه قديمة جينا نحن زافين خدمة البلاك بيري ( يوداني دانا جاني البيري جانا ) ، اما الايفون فعلمه حتى الان في علم الغيب ، يمكن قبل سنة من ايقاف الشركة تصنيعه بنفتح خدمات الايفون في عمان ! )
الصور اعلاه كانت من الايام الماضية ، فالشبكة يوم بصحتها وعشرة لا ، كأنها عجوز كل يوم تلّوفح ورجلها والقبر . طبعا مثلا ما انتو ملاحظين الناس قرفانه وتتمنى نرجع لايام البيجر بدل هالمذلة وسوء الخدمة الحالية ، وفي ناس فقدت الامل وما بقى غير انها توكل امرها لرب العالمين المنتقم الجبار الذي ندعوه ان يأخذ هالشركتين الى الجحيم . وفي حديث بيني وبين توأم الروح كنت اقولها اني من كم يوم كاتبه عن الكتاب الحّصوي وشكله بعده مافي فايدة ، وكما ترون طالبتني وقالت : زيديهم يغيبوا هلكونا لصوص وبعدهم خدماتهم حال سواد الوجه .
وحدنا الصور في البلاك بيري وكل من فينا طلع كل الي بخاطره . بس في شي واحد
قد اسمعت ان ناديت حيا ، ولكن لا حياة لمن تنادي
- احب اشكر صاحب الحملة على تنظيمه ووعيه ، وكم اسعد حين اصادف شبابا بهذي الدرجة من الوعي والمسؤولية ويعلمون انهم يستحقون الافضل ويسعون الى نشر الوعي وتحقيق ما يريدون بكل حضارية .