استخدام ( النغمة الدينية ) من أدعية ، وصيغ إستجدائية ، وألفاظ روحانية للأغراض الشخصية والطلبات الجانبية .
كيف اوضح الفكرة ؟!
النغمة الأولى :
يعني تلاقي الدعاء لنصرة الشعب العماني الفقير !! واعانك الله ياشعب عمان الفقير ، والله معك يا شعب عمان الفقير !!!
تو هذا كلام !
فيه قدر من الملاغه ما طبيعي يعطيك احساس باللوعان .
المشكله دام انه الشخص يستخدم " الكلمة الروحانية والصيغ الدينية " خلاص كلامه قرآن لأعتراض ولا حتى وجه نظر ، يعني الي ما عاجبه ما يعلق عليه خوفا من ردة الفعل والهجوم الي بيلاقيه ، والاغلب طبعا " امبااع " : صدقت اخي الكريم ، في ميزان حسناتك ، تقول الحق والصدق ، امين الله يستجيب منك ومنا .
- يعني اكيد الواحد لازم يدعي ربه سرا وعلانية ، لكن ما بهذا الشكل ، احس في انتقاص كبير وجلال الدعاء ، يعني تدعوا في منتدى الكتروني ، ولا تدعوا في خشوع فبيتكم ؟!
- في ناس محتاجه نعم في وكثير بعد ، في ناس فقيرة نعم لا غبار على هالكلام . لكن هل شعب عمان كله فقير عشان تدعو الله بقول لك الله يا شعب عمان الفقير !!!
- الدين رفع من شأن " المحتاج " الذي لا يسأل اعطوه او منعوه ! . ونحن ماشاء الله علينا صايرة " الزطوطية " على بيسة ، والمشكله عاد الحين محد يتجرأ يقول انها زطوطية لأنها جايه بصيغة " دعاء رباني " !!
الأمور لا تأتي بالإستجداء ، واذا المواطن كان محروما من حقه فليطالب به ، فذلك حقه وليس منة من احد . اما كل يوم طالعينا بدعاء شكل ، كأننا شعب يحصل لقمة عيشة بالدعاء والاستجداء فليسمح لي ان اقول له :
- ادعي على كيف كيفك ، لكن لا تدعي بأسم الشعب العماني كله ، وتقول انه الشعب العماني الفقير . ادعي بصيغة شخصية : انا فلان الفلاني عماني فقير ...... وكمل الدعاء الي يعجبك .
النغمة الثانية :
المصيبة لما تقرأ الأدعية الي تخص ( تحسين وضع العماني الفقير ) تحس - سبحان الله - انها ما موجهه خالصه لفوق ، يعني تحس انها صيغة غير مباشرة للطلب من القائد او الحكومة . واذا حبيت ان احسن الظن وما اكون شريرة كما ينظر إلي الكثيرين سأقول قد يكون دعاء خالص صادق من القلب يظن الداعي انه قد يرعب المسؤولين فيعيدوا النظر في احوال الشعب ويسعون الى تحسينه خوفا من ان يأتي الدعاء بجزاء وعقاب كفيل بجلب الوبال عليهم .
النغمة الثالثة :
الحين بعد 40 سنة جايين يقولوا نحن ما يعجبنا لفظ " أنعم" و" أكرم " ليش ما يقولوا " منح " او " أعطى " صح اعطى يمكن ما تنفع لأن العاطي والمانع وحده الله عز وجل !!
ويجيك شخص آخر بعد 40 سنة يريد يغير السلام الوطني ويستبدله بنشيد الحرس " ياحي ياقيوم " ليش لأن السلام السلطاني فيه :
ابشري قابوس جاء
فلتباركه السماء !!!
- ما يصير نقول ( السماء !!) هذي الكلمة مثار جدل واختلف فيها العلماء !!!!!!!
- ماعندي مشكله مع الدين ، بس الله يخليكم كل واحد " دينه " حاله . مافي داعي الكلام بلسان البشر كلهم بإسم الدين . ولا في داعي كل ما بغينا شي بدل ما نطالب بحقوقنا نروح نكتب دعاء روحاني .
* وعشان خاطر عيون إلي يحبوا النقل هذي بعض خصائص الدعاء المستجاب ( منقوووووول)
وقال العلماء أن من شروط قبول الدعاء : حضور الذهن والقلب عند الدعاء، فلا يكتفي الانسان بمجرد تحريك اللسان بالدعاء وذهنه خمود العاطفة، بل لابد من الرغبة في الاجابة والرهبة من عدمها، واستحضار عظمة الله
ومن المندوبات : الطهارة واستقبال القبلة والدعاء المأثور،وتحري الأوقات والأماكن المباركة كالنصف الثاني من الليل، وما بين الأذان والاقامة وعند رؤية الكعبة،وساعة الاجابة يوم الجمعة .
عاد القبلة والأماكن المباركة صارت اليوم : المنتديات والمواقع الالكترونية :)
كله ( يكيسوله ) على قوله الوالدة بنت محمد - حفظها الله ورعاها -
كيف اوضح الفكرة ؟!
النغمة الأولى :
يعني تلاقي الدعاء لنصرة الشعب العماني الفقير !! واعانك الله ياشعب عمان الفقير ، والله معك يا شعب عمان الفقير !!!
تو هذا كلام !
فيه قدر من الملاغه ما طبيعي يعطيك احساس باللوعان .
المشكله دام انه الشخص يستخدم " الكلمة الروحانية والصيغ الدينية " خلاص كلامه قرآن لأعتراض ولا حتى وجه نظر ، يعني الي ما عاجبه ما يعلق عليه خوفا من ردة الفعل والهجوم الي بيلاقيه ، والاغلب طبعا " امبااع " : صدقت اخي الكريم ، في ميزان حسناتك ، تقول الحق والصدق ، امين الله يستجيب منك ومنا .
- يعني اكيد الواحد لازم يدعي ربه سرا وعلانية ، لكن ما بهذا الشكل ، احس في انتقاص كبير وجلال الدعاء ، يعني تدعوا في منتدى الكتروني ، ولا تدعوا في خشوع فبيتكم ؟!
- في ناس محتاجه نعم في وكثير بعد ، في ناس فقيرة نعم لا غبار على هالكلام . لكن هل شعب عمان كله فقير عشان تدعو الله بقول لك الله يا شعب عمان الفقير !!!
- الدين رفع من شأن " المحتاج " الذي لا يسأل اعطوه او منعوه ! . ونحن ماشاء الله علينا صايرة " الزطوطية " على بيسة ، والمشكله عاد الحين محد يتجرأ يقول انها زطوطية لأنها جايه بصيغة " دعاء رباني " !!
الأمور لا تأتي بالإستجداء ، واذا المواطن كان محروما من حقه فليطالب به ، فذلك حقه وليس منة من احد . اما كل يوم طالعينا بدعاء شكل ، كأننا شعب يحصل لقمة عيشة بالدعاء والاستجداء فليسمح لي ان اقول له :
- ادعي على كيف كيفك ، لكن لا تدعي بأسم الشعب العماني كله ، وتقول انه الشعب العماني الفقير . ادعي بصيغة شخصية : انا فلان الفلاني عماني فقير ...... وكمل الدعاء الي يعجبك .
النغمة الثانية :
المصيبة لما تقرأ الأدعية الي تخص ( تحسين وضع العماني الفقير ) تحس - سبحان الله - انها ما موجهه خالصه لفوق ، يعني تحس انها صيغة غير مباشرة للطلب من القائد او الحكومة . واذا حبيت ان احسن الظن وما اكون شريرة كما ينظر إلي الكثيرين سأقول قد يكون دعاء خالص صادق من القلب يظن الداعي انه قد يرعب المسؤولين فيعيدوا النظر في احوال الشعب ويسعون الى تحسينه خوفا من ان يأتي الدعاء بجزاء وعقاب كفيل بجلب الوبال عليهم .
النغمة الثالثة :
الحين بعد 40 سنة جايين يقولوا نحن ما يعجبنا لفظ " أنعم" و" أكرم " ليش ما يقولوا " منح " او " أعطى " صح اعطى يمكن ما تنفع لأن العاطي والمانع وحده الله عز وجل !!
ويجيك شخص آخر بعد 40 سنة يريد يغير السلام الوطني ويستبدله بنشيد الحرس " ياحي ياقيوم " ليش لأن السلام السلطاني فيه :
ابشري قابوس جاء
فلتباركه السماء !!!
- ما يصير نقول ( السماء !!) هذي الكلمة مثار جدل واختلف فيها العلماء !!!!!!!
- ماعندي مشكله مع الدين ، بس الله يخليكم كل واحد " دينه " حاله . مافي داعي الكلام بلسان البشر كلهم بإسم الدين . ولا في داعي كل ما بغينا شي بدل ما نطالب بحقوقنا نروح نكتب دعاء روحاني .
* وعشان خاطر عيون إلي يحبوا النقل هذي بعض خصائص الدعاء المستجاب ( منقوووووول)
وقال العلماء أن من شروط قبول الدعاء : حضور الذهن والقلب عند الدعاء، فلا يكتفي الانسان بمجرد تحريك اللسان بالدعاء وذهنه خمود العاطفة، بل لابد من الرغبة في الاجابة والرهبة من عدمها، واستحضار عظمة الله
ومن المندوبات : الطهارة واستقبال القبلة والدعاء المأثور،وتحري الأوقات والأماكن المباركة كالنصف الثاني من الليل، وما بين الأذان والاقامة وعند رؤية الكعبة،وساعة الاجابة يوم الجمعة .
عاد القبلة والأماكن المباركة صارت اليوم : المنتديات والمواقع الالكترونية :)
كله ( يكيسوله ) على قوله الوالدة بنت محمد - حفظها الله ورعاها -