أدى المغفورلهما اعلاه
رسالتهما في الحياة
واطفئا عطش مسقطيه الهوى
الرؤوس الاخرى مازالت تنتظر
برعب
هذا اللهيب يوقظ ساديتي
التي امارسها بكل بهجة وسرور
تفاصيل الصور :
إلتقاط : مسقطية الساديه
الثلاثاء 30-6-2009
أعرف ما أريد .وعندما ذهبت إلى اللهب ذهبت لأحترق !